الشهيد محمود الغرابلي أثناء تشييعه. (وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا»)
جموع غفيرة شيعت الشهيد الغرابلي. (وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا»)
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأن فتى فلسطينيا توفي ليل الأربعاء إلى الخميس متاثرا بجروح أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الحدودية قبل أسابيع.
وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة في بيان مقتضب إنه «استشهد محمود ماجد الغرابلي (16 عاما) متأثرا بجراحه التي أصيب بها في الرأس برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة في 14 ماي الماضي».
وأضاف القدرة: «136 شهيدا حصيلة اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المشاركين السلميين في مسيرة العودة الكبرى منذ 30 مارس وحتى اليوم»، مبينا أن «إجمالي عدد الإصابات بلغ 15501 بجراح مختلفة بالرصاص واختناق بالغاز منهم 4024 أصيبوا بالرصاص الحي ومن بينهم 375 في حالة خطيرة».
من جهة ثانية، قال شهود عيان إن طائرة إسرائيلية استهدفت بصاروخ صباح اليوم (الخميس) دراجة نارية يقودها فلسطيني في منطقة شرق دير البلح جنوب قطاع غزة دون إصابات.
ومنذ 30 مارس بدأ الفلسطينيون تنظيم «مسيرات العودة» لتأكيد حق اللاجئين بالعودة إلى أراضيهم ومنازلهم التي غادروها أو هجروا منها في 1948 لدى إقامة كيان الاحتلال، ولكسر الحصار الذي تفرضه إسرائيل على القطاع منذ أكثر من عقد.
وبرّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدام قواتها الرصاص الحي ضد المتظاهرين بأنها تدافع عن حدودها، متهمة حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة بمحاولة استخدام الاحتجاجات كغطاء لشن هجمات.
وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة في بيان مقتضب إنه «استشهد محمود ماجد الغرابلي (16 عاما) متأثرا بجراحه التي أصيب بها في الرأس برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة في 14 ماي الماضي».
وأضاف القدرة: «136 شهيدا حصيلة اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المشاركين السلميين في مسيرة العودة الكبرى منذ 30 مارس وحتى اليوم»، مبينا أن «إجمالي عدد الإصابات بلغ 15501 بجراح مختلفة بالرصاص واختناق بالغاز منهم 4024 أصيبوا بالرصاص الحي ومن بينهم 375 في حالة خطيرة».
من جهة ثانية، قال شهود عيان إن طائرة إسرائيلية استهدفت بصاروخ صباح اليوم (الخميس) دراجة نارية يقودها فلسطيني في منطقة شرق دير البلح جنوب قطاع غزة دون إصابات.
ومنذ 30 مارس بدأ الفلسطينيون تنظيم «مسيرات العودة» لتأكيد حق اللاجئين بالعودة إلى أراضيهم ومنازلهم التي غادروها أو هجروا منها في 1948 لدى إقامة كيان الاحتلال، ولكسر الحصار الذي تفرضه إسرائيل على القطاع منذ أكثر من عقد.
وبرّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدام قواتها الرصاص الحي ضد المتظاهرين بأنها تدافع عن حدودها، متهمة حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة بمحاولة استخدام الاحتجاجات كغطاء لشن هجمات.